شبكة شلالة العذاورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
MÂĢÎŋÒ2Б
MÂĢÎŋÒ2Б
.::: مؤسس المنتدى :::.
.::: مؤسس المنتدى :::.
▣ الجنس : ذكر
✿ السٌّــــمــــعَــــة : 4
✎ مساهماتي : 612
$ الــنـــقــــاط : 25439
✔ التسجيل : 11/11/2011
https://amisdz.yoo7.com

نبذة عن كتب الحديث التسعة وبعض الفوائد Empty نبذة عن كتب الحديث التسعة وبعض الفوائد

الثلاثاء 15 نوفمبر - 1:23
Wink Wink Sad


[center]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
{ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ
عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } الأعراف157





نبذة عن كتب الحديث التسعة وبعض الفوائد

•• صحيح البخاري
نبذة: من أَجَلِّ كتبه، وأعظمها وأبقاها على الزمان، وبها عرف واشتهر، وقد رتبها على الكتب والأبواب، وقد اختلف العلماء حول منزلتها من كتب السنة. وقد أحسن وأجاد حينما بدأ كتابه بباب اتباع سنة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وساق فيه الأحاديث الدالة على حجية السنة، ووجوب اتباعها والعمل بها. وسنن ابن ماجه منها: الصحيح، والحسن، والضعيف، بل والمنكر والموضوع على قلة. ومهما يكن من شيء، فالأحاديث الموضوعة قليلة بالنسبة إلى جملة أحاديث الكتاب، التي تزيد عن أربعة آلاف حديث، فهي لم تَغُضَّ من قيمة الكتاب، وسنن ابن ماجه أصل من أصول السنة، وينبوع من ينابيعها.

تأليف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة البخاري

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: أول مصنف في الحديث الصحيح المجرد ، وجاء مبوبًا على الموضوعات الفقهية. وجملة أحاديث كتابه: سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون حديثًا بالمكرر، ومن غير المكرر أربعة آلاف حديث. واسمه: "الجامع الصحيح المسند المختصر من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه"، وهو أصح الكتب بعد كتاب الله.

• صحيح مسلم
تأليف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: كتاب نفيس جمع فيه مؤلفه 3033حديثًا، واشترط فيها الصحة من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة، واختار منها 3033 حديثًا فقط صحيحة، أجمعت الأمة على صحته وهو ثاني الصحيحين، ورتبه على الأبواب الفقهية، وهو كتاب جامع للأحكام، والآداب، والأخلاق، والعقائد، وغير ذلك

• سنن أبي داود
تأليف: سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمر الأزدي السجستاني

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: كتاب جمع أبو داود فيه السنن والأحكام، ولمَّا صنفه عرضه على أحمد بن حنبل فاستحسنه. ولم يقصر أبو داود سننه على الصحيح، بل خَرَّج فيه الصحيح، والحسن، والضعيف، والمحتمل، وما لم يجمع على تركه. وكان يري العمل بالضعيف في فضائل الأعمال، إذا لم يكن هناك غيره. ويُعد الكتاب من مظان الحديث الحسن، حيث جمعه من خمسمائة ألف حديث، انتقى منها 4800، ومن أحسن شراحه الإمام الخطابي في كتاب معالم السنن. وقبلته الأمة بالرضا فرض الله عنه وجزاه خير الجزاء.

• سنن الترمذي
تأليف: أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة بن موسى بن الضحاك السلمي الترمذي

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: يُعد الكتاب كتابُ فقهٍ وحديث، ولم يقصره على الصحيح، بل فيه الصحيح وغيره، واشترط على نفسه أن لا يُخَرِّج حديثًا، إلا وقد عمل به فقيه، أو احتج به محتج
• سنن النسائي
تأليف: أبو عبد الرحمن أحمد بن على بن شعيب بن على بن سنان بن البحر الخراساني

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: ألف النسائي كتاب السنن الكبرى، وجمع فيه الصحيح، والحسن، وما يقاربه، ثم اختصره في كتاب سماه المجتبى من السنن (السنن الصغرى) ورتبه على الموضوعات، والأبواب الفقهية. قال بعض العلماء: إن درجة كتاب النسائي بعد الصحيحين؛ لأنها أقل السنن ضعيفًا. وانتقد ابن الجوزي عليها عشرة أحاديث وليس حكمه مسلمًا به، ففيها الصحيح، والضعيف، والحسن، والضعيف فيها قليل.
• سنن ابن ماجه
تأليف: أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه الربعي القزويني

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: من أَجَلِّ كتبه، وأعظمها وأبقاها على الزمان، وبها عرف واشتهر، وقد رتبها على الكتب والأبواب، وقد اختلف العلماء حول منزلتها من كتب السنة. وقد أحسن وأجاد حينما بدأ كتابه بباب اتباع سنة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وساق فيه الأحاديث الدالة على حجية السنة، ووجوب اتباعها والعمل بها. وسنن ابن ماجه منها: الصحيح، والحسن، والضعيف، بل والمنكر والموضوع على قلة. ومهما يكن من شيء، فالأحاديث الموضوعة قليلة بالنسبة إلى جملة أحاديث الكتاب، التي تزيد عن أربعة آلاف حديث، فهي لم تَغُضَّ من قيمة الكتاب، وسنن ابن ماجه أصل من أصول السنة، وينبوع من ينابيعها.

• موطأ مالك
تأليف: أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبى عامر بن عمرو بن الحارث بن غيمان بن خثيل بن عمرو بن الحارث، الأصبحي المدني

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: خير كتاب أخرج للناس في عهده، ثم ما خايره فخاره كتاب أخرج من بعده. قال فيه الشافعي ـ رحمه الله ـ :"ما ظهر على الأرض كتاب بعد كتاب الله، أصح من كتاب مالك". وقال البخاري عن الموطأ: "من أصح الأسانيد مالك عن نافع عن ابن عمر". وقال الإمام مالك نفسه عن كتابه هذا: "عرضت كتابي هذا على سبعين فقيهًا من فقهاء المدينة ، فكلهم واطأني عليه فسميته الموطأ".

• مسند أحمد
تأليف: أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيبانى

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: هو كتاب نفيس, وسفر ضخم، كان القصد من تدوينه تقييد الأحاديث وتدوينها حرصًا عليها من الضياع بموت الحفاظ، فجمع فيه الإمام أحمد ما يزيد على ثمانمائة من الصحابة، وقد اتبع الإمام أحمد في كتابه الترتيب على المسانيد، فكان يأتي بأحاديث الصحابي، فيرويها بأسانيدها متتالية، غير مصنفة على الموضوعات والأبواب الفقهية. وبدأه المؤلف بمسانيدَ العشرةِ المبشرين بالجنة، وبعض من يتعلق بهم، وكان من منهجه الذي اتبعه في اختيار الأحاديث هو الأخذ عمن يثبت عنده صدقه وديانته، والمشهور أن أحمد انتقى أحايث المسند من بين سبعمائة ألف حديث وخمسين ألفًا حفظها. وبالجملة فالكتاب من مظان الحديث الحسن.

• سنن الدارمي
تأليف: أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن برهام الدارمي السمرقندي

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: عده ابن الصلاح، في المسانيد، فوهم في ذلك؛ لأنه مرتب على الأبواب، لا على المسانيد. قال ابن حجر: وأما كتاب (السنن)، المسمى: (بمسند الدارمي) فإنه ليس دون (السنن) في المرتبة، بل لو ضُم إلى الخمسة، لكان أولى من ابن ماجة، فإنه أمثل منه بكثير. قال العراقي في (النكت): واشتهر تسميته: (بالمسند) كما سمى البخاري كتابه: (المسند الجامع). إلا أن (مسند الدارمي) كثير الأحاديث المرسلة والمنقطعة والمعضلة والمقطوعة كما ذكره البقاعي.
• فتح الباري شرح صحيح البخاري
تأليف: الإمام العلامة الحافظ شيخ الإسلام أبو الفضل أحمد بن علاء الدين المعروف: بابن حجر العسقلاني المصري

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: لقد كان من أعظم كتب ابن حجر قدراً، وأعمقها علوماً، وأحظاها لدى المسلمين: شرحه على الجامع الصحيح – الذي اتفق المسلمون على أنه أصح كتاب بعد كتاب الله – وهو صحيح الإمام البخاري (256)هـ الذي سمَّاه "فتح الباري بشرح صحيح البخاري" والذي يُعَّد بحق أحد دواوين الإسلام المعتبرة، ومصادره العلمية المهمة، فلا يستغني عنه طالب علم ولا فقيه؛ بل ولا مفتٍ ولا مجتهد، فجاء الشرح سفراً ضخماً جليلاً. أخذ في جمعه وتأليفه وإملائه وتنقيحه أكثر من خمس وعشرين سنة، حيث ابتدأه في أوائل سنة 817هـ، وعمره آنذاك 44 سنة، وفرغ منه في غرة رجب من سنة 842هـ فجمع فيه شروح من قبله على صحيح البخاري، باسطاً فيه إيضاح الصحيح وبيان مشكلاته، وحكاية مسائل الإجماع، وبسط الخلاف في الفقه والتصحيح والتضعيف واللغة والقراءات، مع العناية الواضحة بضبط الصحيح. صحيح البخاري ورواياته والتنويه على الفروق فيها، مع فوائد كثيرة وفرائد نادرة واستطرادات نافعة … إلخ حتى زادت موارد الحافظ فيه على (1200) كتاباً من مؤلفات السابقين له.
• صحيح ابن خزيمة
تأليف: أبو عبد الله محمد بن اسحاق بن خزيمة النيسابورى

موضوع: المواضيع الرئيسية
نبذة: صحيح ابن خزيمة لأبى عبد الله محمد بن إسحاق بن خزيمة النيسابورى ويعرف عند المحدثين بإمام الأئمة والجزء الموجود من الكتاب مطبوع فى أربع مجلدات وأما باقى الكتاب فهو مفقود ولو تم لكان آية كما نقل هذا بعض السلف . وقد رتب ابن خزيمه صحيحه على الموضوعات والأبواب الفقهية إلا أن كتابه لم يسلم من الخطأ شأنه شأن غيره فقد انتُقد عليه في أمور لكن السلف متفقون على أنه من جملة الكتب التي حوت الكثير من الأحاديث الصحيحة التي ليست موجودة في الصحيحان .



أما التعاريف :-

الجامع الصحيح:كتاب حديثي يوجد فيه من الحديث جميع الأنواع المحتاج إليها من امور الدين الثمانية
المسند:جمع أحاديث كل صحابي على حدة.‏
السنن:الكتب المرتبة على الأبواب الفقهية، وتشتمل على الأحاديث المرفوعة فقط، وليس فيها شيء من الموقوف أو المقطوع
المصنف:هو الكتاب المرتب على الأبواب الفقهية والمشتمل على الأحاديث المرفوعة والموقوفة والمقطوعة،
أي فيه الأحاديث النبوية، وأقوال الصحابة، وفتاوى التابعين، وفتاوى أتباع التابعين أحياناً.‏


معاني الفاظ الحديث
المتواتر
: هو ما رواه عدد كثير يستحيل فى العادة تواطؤهم على الكذب.
المتواتر اللفظي
: هو ما إتفق الرواه فية على لفظه و معناه.
المتواتر المعنوي
: هو ما إتفق فية الرواة على معنى كلى و إنفرد كل حديث بألفاظة..
الآحاد
: هو ما لم يجمع شروط المتواتر.
المشهور
: هو ما رواه ثلاثة فأكثر من كل طبقة و لم يبلغ حد المتواتر.
العزيز
: هو ما لا يقل رواته عن اثنين في أي طبقة من طبقات السند.
الغريب
: هو ما تفرد بروايته راو واحد فقط في أي طبقة من طبقات السند.
الصحيح لذاتة
: هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ و لا علة.
الصحيح لغيره
: هو الحسن لذاته إذا روي من طريق آخر مثله أو أقوى منه.
الحسن لذاتة
: هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط الذي خف ضبطه عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ و لا علة.
الحسن لغيره
: هو الضعيف الذي تعددت طرقه و لم يكن سبب ضعفه فسق الراوي أو كذبه.
الضعيف
: هو ما لم يجمع صفة الصحيح أو الحسن بفقد شرط من شروطه.
خبر الآحاد المحتف بالقرائن
: هو الخبر الذي أحاط و اقترن به من الأمور الزائدة على ما يطلبه المقبول من الشروط (مثل أن يسلسل بالأئمة الحفاظ أو ما أخرجه الشيخان في صحيحيهما مما لم يبلغ حد التواتر).
المحكم
: هو الحديث المقبول الذي سلم من معارضة مثله.
المختلف
: هو الحديث المقبول المعارض بمثله مع إمكان الجمع بينهما.
الحديث الناسخ
: هو الحديث الذي رفع حكما تقدم قي حديث سابق.
الحديث المنسوخ
: هو الحديث الذي حوى حكما ينسخ بحديث آخر.
الخبر المردود
: هو الذي لم يترجح صدق المُخبِر به.
المعلق
: هو ما حذف من مبدأ إسناده راو فأكثر.
المرسل
: هو ما سقط من سنده الصحابي.
المعضل
: هو ما سقط من إسناده راويان فاكثر على التوالي.
المنقطع
: هو ما لم يتصل إسناده على أى وجه كان إنقطاعة.
المعنن
: هو أن يقول الراوى فلان عن فلان. و هو متصل بشروط: أولا ألا يكون المعنعن مدلسا، و ثانيا ألا يستحيل لقاء الراويان فلان عن فلان. و زاد البخاري شرطا آخر و هو ثبوت اللقاء بين الراويين.
المؤنن
: هو قول الراوى حدثنا فلان أن فلان قال. و حكمه هو حكم المعنعن.
التدليس
: هو إخفاء عيب في الإسناد و تحسين ظاهره.
تدليس الإسناد
: هو أن يروي الراوي عمن قد سمع منه ما لم يسمع منه من غير أن يذكر انه سمعه منه.
المرسل الخفي
: هو أن يروي عمن لقيه أو عاصره ما لم يسمع منه بلفظ يحتمل السماع.
الموضوع
: هو الكذب المختلق المصنوع المنسوب إلى رسول الله (صلى) و هو الذي فى إسناده راو كاذب.
المتروك
: هو الحديث الذي في إسناده راو متهم بالكذب.
المنكر
: هو الحديث الذي في إسناده راو فحش غلطه أو كثرت غفلته أو ظهر فسقه.
المعروف
: هو ما رواه الثقة مخالفا لما رواه الضعيف.
المعلل
: هو الحديث الذي اطلع فيه على علة تقدح في صحته مع أن الظاهر السلامة منها.
الشاذ
: هو ما رواه الثقة مخالفا لمن هو أوثق منه.
المدرج
: هو ما غير سياق إسناده أو أُدخل في متنه ما ليس منه بلا فصل.
المقلوب
: هو إبدال لفظ بأخر في سند الحديث أو متنه بتقديم أو تأخير و نحوه.
المضطرب
: هو ما روي على أوجه مختلفة متساوية في القوة.
المبهم
: هو الحديث الذي فيه راو لم يصرح باسمه


إحصائيات عن عدد الأحاديث في الكتب المشهورة:

مختصر صحيح مسلم للمنذري يبلغ مقداره 2200 حديثاً.

أفراد البخاري على مسلم من مختصر الزبيدي عددها 680 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر.

بقي ما لَم يورده المنذري والزبيدي في الصحيحين، ويمكن إيجاده إمَّا من أصل الصحيحين مرفوعاً غير معلق، أو من "الجمع بين الصحيحين"، أو من "اللؤلؤ والمرجان". وسوف تجتمع قرابة 100 حديثاً منهما.
فيكون مجموع ما في الصحيحين بدون تكرار هو: 2980 حديث، أي أقل قليلاً من ثلاثة آلاف حديث.
أفراد أبي داود على الصحيحين عددها 2450 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر.
أفراد الترمذي على الصحيحين وأبي داود عددها 1350 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر.
أفراد النَّسائي على الأربعة الذين سبق ذكرهم عددها 2400 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر.
فيكون مجموع أفراد السنن على الصحيحين: 6200 حديثاً.
أي مجموع الأصول الخمسة التي تكاد تجمع كل الصحيح هو: 9180 حديثاً أكثرها ضعيف.
أفراد ابن ماجة على مَن سبق ذكرهم عددها 600 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر. أكثر من 500 منها ضعيف.
أفراد الموطأ المرفوعة على الستة عددها 50 حديثاً.
أفراد نيل الأوطار (أغلبها أحاديث اشتهرت عند الفقهاء المتأخرين وأصلها من سنن الدارقطني ومعجم الطبراني)، عدّة تلك الأحاديث مرفوعة 500 حديثاً.
تبلغ أفراد المسند على مَن سبق ذكرهم مرفوعةً بلا مكرر ولا شواهد عند من سبق ذكرهم 1500 حديثاً.
فيكون مجموع الحديث كله الذي تجده مكتوبا في الكتب المشهورة: 11830 حديثاً. وقد سبق بيان أن الصحيح منها حوالي 4400 حديث.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى