شبكة شلالة العذاورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
MÂĢÎŋÒ2Б
MÂĢÎŋÒ2Б
.::: مؤسس المنتدى :::.
.::: مؤسس المنتدى :::.
▣ الجنس : ذكر
✿ السٌّــــمــــعَــــة : 4
✎ مساهماتي : 612
$ الــنـــقــــاط : 25439
✔ التسجيل : 11/11/2011
https://amisdz.yoo7.com

 قـواعــد الجـمـع وأركـانــه Empty قـواعــد الجـمـع وأركـانــه

الإثنين 28 نوفمبر - 14:17
قـواعــد الجـمـع وأركـانــه



لعله قد بان جليا واضحا مما سلف أن جمع القراءات على أي مذهب كان ليس مطلقا ولا مجردا من شروط أو ضوابط تنأى به عما يتعارض مع جلال القرآن وقدسيته، وعن جماله ورونقه وحسن سبكه وتأليفه وتنسيقه.

ولقد مر بنا سريعا في المبحث الأول من هذا الفصل أن واضعي الجمع وضعوا نصب أعينهم احترام قواعد اللغة العربية وتطبيق التناسب الضروري بين القارئ والذي يليه في العطف أو الإرداف ومنطق التسلسل والموالاة والخلاف بين القراء وعدم تشويه المعاني وتخليط الأحكام بالإضافة إلى جودة الأداء وهو الشرط الأهم في مجموعها.

كما علمنا أن معارضي ومانعي هذا الضرب من الأداء كانوا من غير القراء أو من غير الجامعين على الأقل. ومن جهل شيئا عاداه، لما اعقدوا عند سماع القراء بمقتضاه من وجود تركيب وتخليط منهي، سواء وجد حقيقة لفساد قراءة بعض الجامعين، أو أوحى به الوهم والجهالة بأبرز القواعد التي وضعها علماء القراءة والتي نوجز فيها القول مستهلين ذلك بإيراد ما قاله بها سيدي محمد الزفري([1]) في منظومته في الجمع :

الجمـع للبــدور في مغربــنــا مركــب من مذهبيـن فافطنــــــا
حرفـي ووقفـي وله أركـــــان عـطـــف تداخـــل لام البيــــــان

كذلك احـراز لأوجـه الخــلاف من غير تركيب أعني بالائتلاف

وغير إهمال لوجه ذي اعتماد([2]) ولا إعــــادة لــه بـلا مفــــــــــاد

بعد الإشارة إلى أن الجمع المعتمد بالدرجة الأولى في المغرب هو الجمع المركب، ذكر أركانه الأربعة وهي :

- التـداخــــــل.

- العـطــــــف.

- عدم التركيب.

- عدم إهمال أوجه الخلاف.

وسمى هذه القواعد أركانا لأن مدار الجمع عليها. وهي في الترتيب الذي أوردته متسلسلة يؤدي أحدها إلى الآخر، وإن كان الناظم رحمه الله قدم العطف على التداخل لسبب عروضي محض.

وقد عرض لشرح هذه القواعد بتفصيل جملة من الأئمة القراء المغاربة نثرا أو نظما في درر تعد بحق من خواص مدرسة الإقراء في المغرب.

وقبل الشروع في عرض هذه الأركان وتفصيلها نورد عناوين بعض المصنفات التي اعتمدنا ويعتمد عليها غيرنا في هذا الفن والتي لا تزال تلقى الإقبال عن خاصة الخاصة من رواد هذه الحياض ومستنشقي رياحين تلك الرياض.

ومن المنظوم نذكر :

- منظومة محمد الزفري السريفي هذه.

- منظومة للباعمراني أحمد انجار في قواعد الإرداف.

- مصدرة محمد بن عبد السلام الفاسي الشهيرة. وهي مفيدة في التقديم والتأخير.

- القصيدة اللامية لعبد الرحمن بن محمد علي السوسي في اختلاف السبعة في الوصل والوقف.

ومن المنثور يأتي في المقدمة :

- إتحاف الاخ الاود المتداني *** حرز الأماني، لمحمد بن عبد السلام الفاسي ويه كتاب ضخم لا تمل قراءته خصص فيه حيزا كبيرا لقواعد الجمع والإرداف وأمثلة التطبيق قبل الدخول إلى خلافات القراء.

- نزهة الناظر والسامع في إتقان الأداء والإرداف للجامع لإدريس المنجرة.

- إتقان الصنعة في التجويد والقراء السبعة لأحمد بن علي بن شعيب.

- القول الفصل في اختلاف السبعة في الوصل والفصل لابن القاضي.

- ترتيب الأداء وبيان الجمع بين الروايات في الإقراء لأبي الحسن علي بن سليمان بن أحمد الأنصاري القرطبي مقرئ فاس وشيخ جماعتها ت 730 هـ. وموجزه هذا مهم من الناحية الأدائية ومراعاة المعاني عند التلاوة والاحتراز مما ذكره آنفا ****.

أما القواعد والضوابط التي تحكم الإرداف المركب فلم يعرض لها لظهوره قبل جمع ابن الجزري بزمان.



I – التداخــــل : مصدر تداخل الشيئان إذا ولجا في آن واحد دون سابق([3]). ويتحقق التداخل في القراءة في أحوال.

1- ألا يوجد في قطعة من المتلو أي خلاف بين القراء حين يقرأها من أولها إلى آخرها وذلك في مثل :
قل هو الله أحـد

اللـه الصـمــــد

لم يلد ولم يولد

أو قوله تعالى : إياك نعبد وإياك نستعين.

أو قوله : والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا([4]).

فأنت ترى أنه عند قراءة هذه الآيات قد تداخل القراء ولم يتميز واحد منهم عن الآخر ينبغي استحضاره وتخصيصه بقراءة.

وفي هذه الحالة يكتفي القارئ بقراءتها مرة واحدة، فإن أعاد في معرض الرواية عد ذلك عيبا لإطالته القراءة من غير طائل ولا إحراز خلاف.

قلت في معرض الرواية، ومرادها الاختصار وربح الوقت وقراءة ما ينبغي قراءته، أما في غير هذه الحالة مثل إتحاف السامعين فإن الذي يحدث هو الإعادة والإعادة لأسباب متعددة أهمها إحداث تأثير في السامع يخشع بموجبه قلبه. أو طلبا لتوافق الأنغام والمقامات الموسيقية عند القراءة. وقد ذكرت مرارا أن قراء العالم اليوم لا يعنيهم استيفاء الأوجه الخلافية وإحرازها بقدر ما يعنيهم الترنم بكل قراءة مخلفة للأسباب التي سبق إيرادها.

هذا القول السالف، وهو الاكتفاء بقراءة واحدة عند التداخل مبني على أن أثر درجة المد الكبرى لكل من الأزرق وحمزة. والوسطى لكل من عاصم وحمة والكسائي وخلف العاشر والصغرى لمن بقي من العشرة لا يظهر إلا في حروف المد باعتبار لقي السبب من همز وسكون مثل يــأيها والضالين. وأنها إذا لم تلق ذلك السبب كانت الدرجة متحدة للقراء جميعا مثل : إياك نعبد وإياك نستعين، ومثيلاتها.

أما من قال : أن الحركة وحروف المد تختلف باختلاف مرتبة القارئ في التلاوة وأن حركة المرتل ليست هي حركة المدود أو الحادر المستعجل فإن الخلاف في حقه باق فيلزمه إعادة وتكرار كل شيء.

وهذا الرأي الأخير رغم وجاهته من الناحية الصوتية والآلية إذ أثبت خبراء الصوت أن التواني التي تستغرقها *** الحروف غير متساوية وبخاصة إذا تغير إيقاع التنفس أو الكلام، فإن العمل على غير هذا.

فالعمل عند القراء على ظهور الخلاف فقط عند حروف المد تلقى الأسباب وأن طبيعة الحركات وحروف المد واحدة.

2- أن يوجد التوافق بين رأسي الوقف لحيز يتفق القراء من أول الوقفة على آخرها لم يقرأ ويجمع بالوقف. وكذلك الأمر لمن يجمع بالآية وهذه النقطة عبارة عن مزيد شرح للأولى. ولذلك مثلنا بالآيات الأولى من سورة الإخلاص لدخول كل القراء من قراءتها. واستثنينا الرابعة لوجود الخلاف بين القراء. كما مثلنا بها لأنها عبارة عن وقفات ثلاث في تقييد الإمام الهبطي الذي يقرأ المغاربة إفرادا أو جمعا بمقتضاه. قال الزفري :

فلينظر الجامع ما لقارئين من خلف أو وقاف بين وقفتين

مهمل الوقف بلفظ واحــد يتلــــوه نـاويــا لكــل آخـــــــــر



II- العـطــف : في اللغة الانصراف والرجوع والإحناء والحنان وكلها مرادة هنا. ومعناه أن تعود إلى القارئ الذي تخلف في القراءة فيكلمة أوكلمتين فتورده قبل مواصلة القراءة حتى تمام الوقف. فأنت تنصرف إليه وتعود إليه وتميله إليك حتى لا تنساه مثل :

الحمد لله رب العلمين الرحمن الرحيم ملك مالك الرحيم ملك الرحيم ملك يوم الدين.

فوقف الهبطي يمتد من البسملة إلى كلمة الدين ولا وقف عنده في نهاية البسملة ولا في نهاية العلمين ولا في نهاية الرحيم.

وأنت تجمع الجمع المركب فتقرأ للجميع حتى تصل إلى ملك وهي محل الخلاف الثاني بعد الرحيم ومل التي تقتضي الإدغام الكبير لمن يأخذ به : السوسي في السبعة ويعقوب بن المصباح في العشرة. فتقرأ أي تعطف أي تنصرف وترجع عند التوقف على ملك قبل المنقطع نفسه وتقرأها مالك لكل من عاصم وعلي الكسائي ويعقوب وخلف. قال في الطيبة :

مالك نل ظلا روى.

وتعود إلى الرحيم فتدغم ميمها في ميم مالك ليعقوب وحده ثم تعيدها للسوسي وحده. وإنما قدمت يعقوب لأن آخر ما بقي في يدك عند إعادة ملك بالمد. وفصل أولى من فصلين والتناسب يقتضي هذا من الناحية الإيقاعية الأدائية.

يتحقق التداخل والعطف بأن يوجد الخلاف بين رأسي الوقف ثم يتفق بعض القراء في محل كاتفاق بعضهم في ملك وعدم الإدغام ويخالف بعضهم في مالك ووجوب الإدغام.

ومن الأمثلة الأخرى نورد : يـأيها الذين ءامنوا لا تتبعوا خطوات الشيطن([5]) فعند قراءة هذا الجزء لورش من طريق الأزرق وهو وقفه ووقفها من الكافي وأردت أن تردف حمزة فإنك تردفه من قوله تعالى ءامنوا دون حاجة لإعادة : يـايها لتداخلها فيه ولم تتميز قراءة واحد منهما عن قراءة الآخر. ولهذا يطلب منك أن تكتفي بقراءة واحدة لأن الإعادة لو حصلت لكانت على الهيئة نفسها فلا تحرز طائلا.

والملاحظ أن ذلك في حالة القراءة لحمزة بترك السكت على حرف المد المنفصل المتصل رسما. وإلا فإذا أريد إحراز وجه السكت فلا مندوحة عن الإعادة.

قال الفاسي : هذا هو مراد الجعيدي في قوله : يجتنب التداخل أي ذي التداخل أن قدر "ذي". وإن لم يقدر "ذي" كان مراده اجتناب التداخل أي إعادة القراءة للآية كلها إذا تخلف فيها أحد. وهذا مذهب الشاميين وهو منهم قبل استحداث ابن الجزري مذهبه المركب([6]).

ويسوغ العطف إن أمكن البدء وصح دون المحل المبتدأ به أولا بكلمة أو بكلمتين فإن لم يسغ البدء لم يعتمد ذلك عطفا ووجب إعادة من المبتدأ لأسباب معنوية مثل قوله تعالى : "وقالت اليهود عزير بن الله"([7]). فإنه من المستبشع الابتداء بكلمة عزير لأن ذلك يعطي معنى لا يليق بالبارئ عز وجل، قال الزفري :

وليقفــن منتظــــــرا لغيـــــــره ممــا يوافـقـــه فـي مقـرئـــــــــه

يعيــد خلـف ثم ليعطفــه عليـــه بكلمـة فاعلــن أو مــن أولـــــــه

بحسب الإمكان مع رعي الأدب في الوقف والبدء بتقديس وجب

كاللـه لا إلـه إلا هـــو فــــــــلا تقف علــى الإلــــه جـــل وعـــلا

وعـزيــر ابن الله لا تبــدأ بــــه لشــــدة القبــــح الذي بدا بــــــه

ومن الأمثلة التي لا يسوع العطف فيها إلا بالرجوع إلى المبدأ قوله تعالى :

"وقالت اليهود والنصرى نحن ابنوا الله وأحباؤه"([8])

"وقالت اليهود ليست النصرى على شيء..."([9])

"يخرجون الرسول وإياكم أن تومنوا بالله ربكم"([10]).

وغيرها من الأمثلة الداخلة في حسن الأدب مع الله والرسول والشيخ والوالدين.



III- عدم التركيب والتخليط :

التخليط هو الجمع بين شيئين فصاعدا.

والتركيب وضع شيء على شيء، وهو جمع بينهما.

هذا هو المعنى اللغوي لكل من الكلمتين([11]). فتداخل اللغات يعني نحت كلمة من متصرف من لغة ومتصرف من لغة ثانية، مثل :

فضل – يفضل

فضل – يفضل.

فإذا تصرف يفضل من فضل كان ذلك تركيبا لغويا. وعيه قراءة أبي السحال : "والسماء ذات الحبك"([12]).

قال ابن جنى في المحتسب : وأما الحبك بكسر الحاء وضم الباء فأحسبه سهوا، وذلك أنه ليس في كلامهم فعل أصلا بكسر الفاء وضم العين. وهو المثال الثاني عشر من تركيب الثلاثي فإنه ليس في اسم ولا فعل أصلا البتة. أو لعل الذي قرأ به تداخلت عليه القراءات بالكسر والضم فكأنه كسر الحاء يريد الحبك وأدركه ضم الباء على صورة الحبك وقد يعرض هذا التداخل في اللفظ الواحد قال بلال بن جرير :

إذا جئتهـم أو تسايلتهــــم وجــدت بهـم علــة حاضــره

أراد اوسالتهم اوساءلتهم أو لغة من قال : سايلتهم فأبدلت فتداخلت الثلاث عليه فخلط فقال سايلتهم. فوزنها إذا فعاعلتهم، إلا أن الياء في سايلتهم بدل من الهمزة في ساءلتهم، فجمع بين اللغتين في موضعين على تلفته إلى اللغتين كذلك أيضا نظر في الحبك إلى الحبك والحبك فجمع بين أول اللفظة على هذه القراءة وبين آخرها على القراءة الأخرى.

قال المحققان : يأخذ الرضى على أبي الفتح في شرح *** (1/39) أن الحبك بضمتين جمع الحباك، وهو الطريقة في الرمل ونحوه، والحبك بكسرتين مفرد. وأنه يبعد تركيب اسم من مفرد وجمع. أما التركيب من قراءتين – إن صح الأخذ به – فلا يبدو بعيدا، لأن قراءتي الجمع والمفرد مرويتان، والقارئ بالتركيب فهما يريد أن يروي ما يؤثر لا التعبير عما يريد التعبير عنه :

قلت : إن قصد المحققان بقولهما "مرويتان" في الشاذ الذي لا يؤخذ به كما استثنيا فذلك وإلا فالتركيب غير وارد على صعيد الآية أو الوقفة فكيف به في الكلمة.

وإن قصدا بقراءتي الجمع والمفرد ورود كلمة نزلت إفرادا وقرئت جمعا مثل الريح فليس ذلك بمراد في هذا الباب أصلا.

ومعنى التركيب عند القراءات أن يعمد القارئ إلى قطعة من القرآن فيتلوها على نمط ليست عليه أي تلاوة.

تفصيل ذلك :

أن الأصل أن تقرأ لقارئ أو راو أو طريق ولا تتحول عنه إلى أن ينتهي وينفذ وذلك لنهي الرسول صلى الله عليه وسلم من التحول من سورة إلى أخرى قبل إنفاذها([13]). وإذا قرأ القارئ بغية استيفاء أوجه الخلاف فهذا هو الجمع المأذون فيه المتلقي بالقبول لإرادة الاختصار.

وليس الجمع من باب التركيب المنهي عنه وإن حصل في بعض الأداء الفاسد الذي يتعقب بالإصلاح والتقديم.

ثم إن تكرار الآية الواحدة في الإرداف وارد له أصل في السنة، فقد رجع الرسول الكريم ليلة بتمامها بقوله تعالى : إن تعذبهم فهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم([14]). وثبت ذلك عن الصحابة والتابعين. أما التركيب المنهي عنه فهو أن يقرأ القطعة لقارئ وبعده لقارئ آخر أو راو أو طريق من غير أن يعاد ممن القطعة شيء، فتأتي القطعة المقروءة على نمط غير موجود في القراءات، بل يوجد تفصيله في كل قراءة على حدة أو رواية أو طريق على حدة.

وهذا هو المخالف لما أذن فيه بغية الاختصار وهو التركيب أو التخليط المرجو الاحتراز منه.

ويكون في كلمة أو كلمتين سواء تعلقت إحداهما بالأخرى أو لم تتعلق، مثال عدم التعلق قوله تعالى في سورة البقرة :
"إن تبدوا الصدقت فنعما ... ويكفر عنكم من سيئاتكم"([15])

"ويكفر عنكم من سيئاتكم"





ويكفر بالياء والجزم فقد ركب يأخذ الياء من قراءة والجزم من أخرى وهي غير موجودة على هذا الطراز.

وكذلك لو قرأ : لا يفتح لهم أبوب السماء بالياء والتشديد.

وكذلك لو قرأ : بشرا بالباء وضمتين.

وكذلك : ثم لم يكن فتنتهم بالياء والرفع وهكذا.







([1]) – أبو عبد الله محمد الزفري السريفي من تلاميذ العلامة الطود محمد بن عبد السلام الفاسي المتوفى 1224 هـ. والمنظومة هذه تقع في 233 بيتا.

([2]) – في النسخة التي بين يدي : لوجه معتمد وفي أخرى معتماد. والأولى فيها سناد والكتابة غير صحيحة،و والإصلاح مني.

([3]) - انظر لسان العرب دخل وكذلك *** الفاسي الورقة :

([4]) – سورة مريم 33.

([5]) – سورة النور 21.

([6]) – المصدر نفسه.

([7]) – سورة التوبة.

([8]) – سورة المائدة 18.

([9]) – سورة البقرة 113.

([10]) – سورة الممتحنة 1.

([11]) – انظر اللسان والمحادي.

([12]) – سورة الذاريات 7.

([13]) – راجع تخريج الحديث في مقدمة هذا الفصل.

([14]) – المائدة 118.

([15]) – البقرة 271.
KARIM00
KARIM00
 
 
▣ الجنس : ذكر
✿ السٌّــــمــــعَــــة : 0
✎ مساهماتي : 28
$ الــنـــقــــاط : 22488
✔ التسجيل : 01/02/2012

 قـواعــد الجـمـع وأركـانــه Empty رد: قـواعــد الجـمـع وأركـانــه

الجمعة 3 فبراير - 20:48
شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى